الرئيسية | المتن | كنوز التراث | مختارات | تعريف | ديوان المطالعين | إدارة الموقع  

ثقلت حقائبنا | شعر

علاء جانب

ثقلت حقائبنا ..
على أكتافنا
فإلى متى تتحمل الأكتافُ..؟!
أرواحنا انطفأت
فلم يحزن لها
قمرٌ ولا ابتسمت لها أحقاف
تكملةاطلاع: 333تعليق: 0

نعيم الجهل | مقالة

يحيى أحمد محمود

وصلت إلى المطعم وجلست مع المدعوين الآخرين، فإذا منهم إنسان لطيف الشمائل، سرعان ما اكتشفت أنه طيب القلب إلى حد يثير الأحزان ويستخرج الدمع من محاجر العيون
تكملةاطلاع: 371تعليق: 0

سكن | شعر

محمود مفلح

أنت التي قال ربي إنها سكن
بل اللباس الذي يزهو به البدن...!

أنت التي إن دخلت البيت عانقني
فجر الجبين فزال الهم والحزن !
تكملةاطلاع: 381تعليق: 0

المرجفون في المدينة | شعر

علاء جانب

زمن يمرّ .. وخطوة تتعثر
ومعالمٌ تخفى وأخرى تظهرُ

حرب مع الأيام تسقط خيلنا
فيها وتبقى شامخا يا أزهر
تكملةاطلاع: 392تعليق: 0

رزق حسَن على غير احتساب | مقالة

سعد مصلوح

كانت وفادتي على الكويت من السودان عام ١٩٨٧ قَدَرًا جميلا اختبأ الله لي فيه من الخير ما لم يخطر لي آنذاك ببال. وكان تعرفي إلى عبد اللطيف الخطيب فيها من أخير الخير، وكان رزقا حسنا سيق لي على غير احتساب.
تكملةاطلاع: 568تعليق: 1

صديق | قصة

يحيى أحمد محمود

زمان، وقعت بيني وبين أحد الأصدقاء خصومة.
وكان الحق معي، ليس لأنني ملاك لا أخطئ. بالعكس، بل أنا بشر مثلكم، أخطئ وأصيب. لكن تصادف أنني كنت في هذا الموقف على صواب.
تكملةاطلاع: 598تعليق: 0

على هامش مجلس العلماء في السليمانية | مقالة

الصادق بن عبد الرحمن الغرياني

جمعٌ عُلمائِيٌّ رفيعٌ؛ انعقدَ احتفاءً وتكريمًا لشيخنا الحبيبِ، الشيخ محمد عوامَة حفظه الله، بمناسبةِ انتهائِه مِن شرحِ وتدريسِ كتابِ (تدريب الرَّاوِي) في علومِ الحديث، قضَى فيه مع طلابِه سبعَ سنواتٍ
تكملةاطلاع: 589تعليق: 0

رحمة السجَّان | مقالة

محمد خليل الزَّرُّوق

هل تعود العالم المتحضر على هذه الوجبة اليومية من التقتيل وتقطيع البشر وحرقهم في الخيام وتفجير البنايات والمساكن على رءوس ساكنيها
عالم القرن الحادي والعشرين المتقدم صناعيا وحقوقيا وقانونيا وإعلاميا وإداريا الذي ينظّر للحقوق والحريات والديمقراطية الحريص على التبشير بكل ذلك واستلحاق المتخلفين عنه إلى عالمه السعيد الرشيد
تكملةاطلاع: 152تعليق: 0

بردة أيوب | شعر

أيوب الجهني

يَكِلُّ فِكْري إذا حَمَّلْتُهُ شَرَفًا
تَضيقُ عنه -إذا حَمَّلْتُها- كَلِمِي

مَنارةً، شَيَّدَ اللهُ مَراسِيَها
كالشمسِ في الصبح أو كالبدر في الظُّلَمِ
تكملةاطلاع: 153تعليق: 0

"حرفة الأدب" بالضم أم بالكسر؟ | بحث

محمد خليل الزَّرُّوق

"أدركَتْهُ حرفة الأدب" أو "حرفة الآداب" بالجمع، تعبير يرجع إلى المائة الثانية على التقريب، قال أبو تمام (188-231ه):
إذا عُنيتُ بشيء خلتُ أنيَ قد * أدركتُه – أدركتْني حرفة الأدب
قال الآمدي: "قال: [أي: أحمد بن طيفور] أخذه من قول الخُريمي (المائة الثانية):
أدركتْني -وذاك أول دأبي * بسِجِسْتان- حرفةُ الآداب
تكملةاطلاع: 395تعليق: 1

الجار المجهول | قصة

المكّي أحمد المستجير

جالسًا أمام داره الفسيحة، كعادتِه، يرصُدُ أصواتَ المارِّين والقارِّين، وأحوالَهم، مُتلصِّصًا على أخبارِهم. وهو الشيخُ الضرير، الذي يرى بأُذُنَيه، ويُفكِّر بقلبه، ويتأمَّل بفؤاده الفارغ. مُقامه وحيدا في داره، ونُدرةُ زائريه؛ جَعَلته -جُلَّ يومِه- مُهتمًّا بجارِه الجديد، المُحاذي له، ومُصغيا إلى الصَّخَب المُنبعثِ من منزلِه العامرِ بالزائرين.
تكملةاطلاع: 679تعليق: 2

مفغِرة الأفواه | شعر

أيوب الجهني

فقد رَتعَتْ أذوادُ شِعْري بِمَرْتَعٍ
أَذُودُ المَلَا عنهُ وما لِيَ ذائدُ

رَعاهُ ابنُ حُجْرٍ وابن سُلْمَى وجَرْوَلٌ
وأضرابُهم، فكلُّهُمْ ليَ رائدُ
تكملةاطلاع: 263تعليق: 0

أستاذ الأناقة | بحث

محمد خليل الزَّرُّوق

توفي رحمه الله وصار إلى ما يصير إليه كل حي، وجاء الأجل هذه النفس المولعة بالجمال فيما تقول وتكتب وتفعل. عرفته في أواخر عقد الثمانين من القرن الماضي أستمع إلى برنامجه على الإذاعة المسموعة الموسوم بـ (لغتنا العربية)، بنطقه الصحيح الفصيح، وترتيبه الأنيق الرشيق، وإلقائه الكريم الفخيم، مع غنة محببة تطبع صوته، ينثر فيه الفوائد واللطائف، ويسوق فيه التنبيهات والتصحيحات، فتعلق سمعي وقلبي به
تكملةاطلاع: 909تعليق: 1

زمان السوء | شعر

أيوب الجهني

لا تَدْفعيني إلى تلك الأباطيلِ
فلستُ منها على شِبْرٍ وَّلا مِيلِ

صبرتُ نفسيَ دهرًا عن خوالِبِها
حتى استقامَتْ، فإن لَّمْ تصبري مِيلي
تكملةاطلاع: 376تعليق: 0

تعليم البيان | مقالة

الجاحظ

ومن قرأ كتب البلغاء، وتصفح دواوين الحكماء، ليستفيد المعاني، فهو على سبيل صواب. ومن نظر فيها ليستفيد الألفاظ فهو على سبيل الخطأ. والخسران ههنا في وزن الربح هناك،
تكملةاطلاع: 172تعليق: 0

أبي أذن الفجر.. رثاء لمحمد رجب البيومي بخطه | شعر

محمد رجب البيومي

أبي أذَّن الفجر في الغيهبِ * فكيف دَعاك ولم تذهبِ؟
عهدتُكَ تنهض قبل الأذان * مشُوقًا إلى لحنه المُطْربِ
تكملةاطلاع: 342تعليق: 0

إجمال وتمشية | لزومية

أبو العلاء المعري

يَتْلُونَ أسفارَهم والحقُّ يُخبرُني
بأنَّ آخرَها مَيْنٌ وأَوَّلَها

صَدَقْتَ يا عَقْلُ فَلْيَبْعَد أخو سَفَهٍ
صاغ الأحاديثَ إِفْكًا أو تَأَوَّلَها
تكملةاطلاع: 442تعليق: 0

من طُرَف الجبناء | قصة

الرقيم

أما والله لو أن تحتي فرسك ومعي سلاحك لأثّرت في عدوك اليوم أثرا ترتضيه، فضحك وقال: والله العظيم لأدفعنّ إليك ذلك ولآخذنّك بالوفاء بشرطك، ونزل عن فرسه فنزع سلاحه ودفعهما إليّ، ودعا بغيرهما فاستبدل به..
تكملةاطلاع: 397تعليق: 0

مدحة نبوية | شعر

عبد الله الطيب

مع الحمد باسم الله ذا النّظم أفتتحْ
نصلّي على الهادي نسلّمُ نمتدحْ
رسولًا به درب الهداية مُتَّضحْ
ولیس بلا حبّ له ديننا يصِحّْ
ونحن به من كل سقم سنبرأُ
تكملةاطلاع: 982تعليق: 0

خبر نادر عتيق الديباجة | قصة

الرقيم

... لكني هجمت على شويخ يوقد نويرة وبين يديه حمار قد قيَّده ونبذ له أضغاثًا فقلت: عِمْ ظلامًا، فقال: نَعِم ظلامك، من أنت؟ فقلت: خابط ضلال، ومعتسف أغفال، فقال: أعافٍ أم باغ؟ فقلت: بل راكب خِطَار، وخائض غِمَار، تؤدِّي إلى بَوَار
تكملةاطلاع: 944تعليق: 0

النفس آلفة الحياة | لزومية

أبو العلاء المعري

لا تَهْزَأَنْ بالشيخ، كم من ليلةٍ
جازت به كالبدر يَحسُنُ دَلُّهُ

شَرُّ الزمانِ زمانُ أَشْيَبَ دالِفٍ
وَصِباهُ أَنفَسُ وَقتِهِ وَأَجَلُّهُ
تكملةاطلاع: 848تعليق: 0