 | العينية المنسوبة إلى ابن سينا ومعارضاتها | مقالةعلي يونس |
ولطالما راودتني نفسي على الرفع من شأن قصيدتي الشارف وانديشة، وتفضيلهما على مثيلاتهما العربية، ولكن أقل ما يقال فيهما أنهما قصيدتان عظيمتان يحسن حفظهما أكثر من بعض قصائد الشارف المقحمة في مناهجنا الدراسية بغيرما حق، وقد اختار القصيدتين الهرامة وجحيدر في مختاراتها عن الشعر الليبي في القرن العشرين. |
|
|
 | قراءة في كتاب "الشعر الليبي الحديث" للدكتور عبد الله مليطان | مقالةمحمد الصادق الخازمي |
والدكتور عبد الله مليطان صاحب جهد علمي مشهود في خدمة تراث الأمة الليبية، وفي جمْع ما أنتجه أعلامُها من كتاباتٍ إبداعيّةٍ أو تأليفيّة، وأصبحت موسوعاتُه عن الشعراء الليبيين، وكذا المؤلفين، والقصاصين...وغيرهم مراجعَ لا غنى لباحثٍ في تاريخ ليبيا وآدابها وعلمائها عنها؛ إذ هي كتب مفتاحية، ومدونات علمية رصينة، تهدي لموضوعاتها، وتدل عليها بأيسر طريق. |
|
|
 | في معيَّة العلَمِ المحقق (حمزة أبو فارس) | مقالةصهيب بن خيال |
ذكرني هاتفي المحمول هذه الليلة بصورة مع شيخنا العلامة الفقيه حمزة أبو فارس كانت في نهاية موسمنا الرمضاني قبل الماضي في برنامج فتاوى على الهواء على شاشة ليبيا الأحرار، وأدرج الأخ الفضيل وليد المختار منشورًا مرفقًا بصور لزوار مكتبته العامرة دار الوليد بالعاصمة طرابلس وفيه صور لزيارة الشيخ لمكتبته في رمضانين متواليين وقد رافقته فيهما. |
|
|
 | كسوة من هباء | شعرأيوب الجهني |
سلامٌ من قريبٍ غير نائي إلى مَن عنده بُرْئي ودائي
سلامٌ أخلصَتْهُ لك الحنايا خُلوصَ المتقين من الرياء |
|
|
 | كيف حالك؟ | مقالةسلمى الصابري |
في فسحة المدرسة كنت أبتعد عن الزحام وأبحث عن وحيدة تجالس طعامها لأكون مؤنسة لها، في الجامعة إن مللت كتبي وطالت ساعات الانتظار ذهبت أبحث عن هؤلاء الناس الذين أنا منهم وهم مني، لم أكن أجد الكثير فالجميع هنا يحترف التظاهر والتكلف، غير أني لمحت مرة امرأة مسنة تجر خطواتها بصعوبة |
|
|
 | ركعة النصر | شعرمنى الهادي |
وغفتْ هنا الأقمارُ .. هل تدري أنّ النهارَ يجودُ بالبِشْرِ
والليل ما ثقُلتْ فجاجتُهُ إلاّ لأجلِ سماحةِ الفجرِ |
|
|
 | أشتات في ذكرى أديب العلماء محمد رجب البيومي | مقالةأحمد السيد الهنداوي |
تحل في شهر فبراير المقبل الذكرى الثالثة عشر لرحيل الدكتور محمد رجب البيومي رحمه الله وقد كانت مئويته تزامنت في أكتوبر 2023م مع أحداث طوفان الأقصى فانشغل الناس مع الخطوب التي نزلت و استفحلت شيئا فشيئا حتى أذهلت الناس عن الالتفات إلى أي شيء سواها |
|